خسارة السيد فاروق حسني وزير الثقافة المصري معركة الانتخابات للفوز برئاسة منظمة ‘اليونسكو’ امام المرشحة البلغارية ايرينا بوكوفا تأكيد اضافي على تراجع مكانة الانظمة العربية، والنظام المصري على وجه الخصوص، على الساحة الدولية، وانعدام الاحترام لهم في المجالات كافة، وليس الثقافية منها على وجه الخصوص.
فهذه هي المرة الثانية التي يخسر فيها مرشح عربي لرئاسة اليونسكو في اقل من اربعة اعوام. فالدكتور غازي القصيبي الوزير والمثقف السعودي مني بهزيمة ثقيلة، رغم الجهود الكبيرة التي بذلت من اجل انجاحه.
والعيب ليس بالمرشحين العربيين، فهما على درجة عالية من الكفاءة والمقدرة، وانما في الانظمة التي زجت بهما في هذه المعركة الخاسرة، فهي انظمة تفتقر الى الحد الأدنى من الديمقراطية والحريات العامة، وينخرها الفساد، وتطبق سياسات تعادي الثقافة والابداع، وتفرض رقابة متخلفة تنتمي الى العصور الوسطى، وتعادي التطور والانفتاح على الثقافات الحديثة والمتقدمة.
ومن المفارقة ان من خاض معركة انتخابات اليونسكو، اي الدكتور القصيبي والسيد حسني، يمثلان اكبر دولتين عربيتين، من حيث عدد السكان (مصر) او الثروة المالية والاقتصادية (السعودية)، ويتقلدان مناصب وزارية فيهما. والاهم من ذلك كله انهما، اي النظامين المصري والسعودي، يمثلان الركيزتين الاساسيتين للمشروع الامريكي والغربي في منطقة الشرق الاوسط، وتقدمان خدمات جليلة له.
فبدلا من ان تدعم الولايات المتحدة الامريكية والدول الغربية الاخرى هذين المرشحين، مكافأة لدولتيهما على خدماتهما الجليلة التي سهلت احتلال العراق واطاحة نظام طالبان في افغانستان، تحت شعار ما يسمى بالحرب على الارهاب، فعلت عكس ذلك تماما، وحشدت معظم الاصوات الاوروبية والعالمثالثية من اجل اسقاط المرشحين العربيين، وبطريقة استفزازية مهينة.
‘ ‘ ‘
نعترف بأننا كنا في حيرة من امرنا ونحن نتابع معركة الانتخابات هذه، وينتابنا شعور مختلط بل ومرتبك، فللسيد فاروق حسني تاريخ مشرّف في مقاومة التطبيع الثقافي مع اسرائيل، ونصرة القضية الفلسطينية العادلة، وانتقاد الاحتلال والمجازر الاسرائيلية في حق ابناء الشعب الفلسطيني، ويكفي انه لم يزر تل ابيب مطلقا، رغم الضغوط الكبيرة التي مورست عليه في هذا الصدد، ولكن الرجل، ونقولها بكل اسف، تراجع عن كل هذه المواقف المشرفة، واعــتذر عنها بطريقة مهينة، على أمل ان يفوز بهذا المنصب الاممي.
لم يخطر في بالنا مطلقا ان يأتي اليوم الذي نرى فيه رئيس مصر العظيمة، صاحبة الارث الحضاري الذي يمتد لاكثر من سبعة آلاف عام، يرجو بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة غاصبة، ارهابية، مدانة بارتكاب جرائم حرب ضد الانسانية، واقيمت على حساب شعب عربي مسلم، ولا يزيد عمرها عن ستين عاما، لوضع ثقلها خلف المرشح المصري، والمساعدة على انجاحه في هذا المنصب.
فهل يستحق هذا المنصب هذه الانحناءة من هذا المارد العملاق امام القزم الاسرائيلي، لنكتشف بعد ذلك ان اللوبي الاسرائيلي المدعوم امريكياً هو الذي لعب الدور الاكبر لاسقاط السيد حسني وتشويه صورته واتهامه بمعاداة السامية؟
الوطن العربي يملك مخزوناً ضخماً من الشخصيات الثقافية والعلمية التي تستحق منصب رئاسة اليونسكو، ولكن مشكلتها الاساسية انها محسوبة، على انظمة شمولية فاسدة، باتت تشكل عبئاً على البشرية بأسرها، وليس على العرب والمسلمين.
المنطقة العربية لم تعد تبدع الا في القمع وانتاج التفاهات، فالمسرح غائب او مغيّب، والسينما في حال احتضار، وفن الرواية والقصة القصيرة، وصل الى الدرك الاسفل، منذ رحيل العمالقة من امثال نجيب محفوظ والطيب صالح وتوفيق الحكيم، وغيرهم. نعم هناك استثناءات ولكنها محدودة ولا تليق بأمة يزيد تعدادها عن 350 مليون نسمة.
‘ ‘ ‘
خسارة السيد حسني قد ينطبق عليها المثل العربي ‘رب ضارة نافعة’،لأن فوزه كان سيشكل طامة كبرى للمثقفين المصريين الذين يعارضون التطبيع، مثلما يعارضون قمع الحريات بأشكالها كافة.
المثقفون المصريون كانوا سيواجهون ضغوطا أكبر من الدولة، ومن السيد حسني نفسه، في حال فوزه لتسريع عملية التطبيع، وربما شق صفوفهم بايجاد طابور خامس بينهم يتولى هذه المهمة. فالسيد حسني تعهد بالتطبيع في حال فوزه، وزيارة تل ابيب، الامر الذي سيعني انه سيقضي كل فترة رئاسته لليونســـكو. ليثبت انه صديق لاسرائيل، او غير معاد لها وللسامية.
ويظل التعهد الاهم الذي قطعه السيد حسني على نفسه هو الاستقالة من منصبه كوزير للثقافة بعد اثنين وعشرين عاماً من توليه له، ولا نعرف ما اذا كان سيبر بوعده، ويستقيل فعلاً، مما يفسح الميدان لدماء ربما تكون جديدة، اما سيظل في المنصب بسبب عناد النظام، الامر الذي لن ينزل برداً وسلاماً على قلوب معظم المثقفين المصريين الذين يتطلعون الى رحيله عن الساحة الثقافية.
‘ ‘ ‘
معركة اليونسكو هذه ونتائجها تبعث برسالة واضحة للأنظمة العربية وعائلاتها الحاكمة، في الدول الملكية والجمهورية على حد سواء، بأنها لا تنتمي الى العصر الحديث ، وغير مقبولة عالميا، بعد ان تأكد رفضها محليا، فجزر القمع وانتهاك حقوق الانسان ، ومصادرة الحريات لا يمكن ، بل لا يجب ان يكون مرشحوها على قمة الهرم الثقافي في العالم.
ثم علينا ان نسأل عما قدمته لنا اليونسكو كعرب، او ماذا قدم المرشحون العرب الذين تولوا مناصب دولية للأمتين العربية والاسلامية ..صفر مكعب .. تحولوا الى خدم للمشاريع الغربية، واصبحوا غربيين اكثر من الغرب، ولذلك لا أسف على اليونسكو وعلى من خسروا انتخاباتها.
عندما نصبح امة تحترم مواطنيها، وتفتح مجالات الحرية والابداع امامهم، وتنتصر لقضاياها، لن يهم بعد ذلك اذا فزنا برئاسة اليونسكو او الأمم المتحدة، لأن العطاء الحقيقي يبدأ في الوطن، ومنه ينطلق الى العالمية.
مصر لم تخسر بخسارة فاروق حسني، وكذلك الامة العربية. من خسر هو الذي قذف به الى هذه المعركة على امل تحقيق انتصار يعطي مادة احتفالية لاعلام ينفخ في قربة نظام يتقزم، ويمارس كل انواع الخداع والتضليل ضد شعبه.
محمد يعقوب – خسارة للنظام وليس لمصر
أتمنى لو أن الرئيس مبارك يقرأ مقال الأستاذ عطوان الذى يبين للأنظمة العربية وخصوصا النظامين السعودى والمصرى اللذين يتباهيان الأول بثراءه والثانى بعدد سكانه بأن مكانتهما الدولية تعادل فعلا صفرا كبيرا!!! مكانة الدول تقاس بإبداعها وعلمها وما ساهمت به فى التقدم العلمى والأدبى والصناعى وكذلك إحترامها لحريات شعوبها!!! الرئيس المصرى أذل نفسه أمام نتنياهو وتوسل اليه أن يساند فاروق حسنى فى نيل منصب مدير اليونسكو وكأنه لا يعرف من هو نتنياهو المخادع والكاذب الذى أشفق على رئيس أكبر دولة عربية ووعده بالمحاوله مقابل أن يستمر النظام المصرى بتشديد الحصار على غزة وكذلك حث عباس على لقاء نتنياهو وقام حسنى مبارك بالمطلوب منه على الوجه الأكمل ولكن نتنياهو لم يقم وهذا يدل على مدى إحتقاره للعرب! أنا شخصيا سعيد بهذه النتيجة ليس كرها بفاروق حسنى بل شماتة بمبارك!!!
اشرف – المانيا – ماذا يفيد منصب اليونسكو فى مستنقعات أسنة؟؟
مابين الملوك والحكام والعروش والزعامات والكراسى والمؤمرات والخيانات والانتفعات الشخصية والدجل الدينى والسياسى وفى كل المجالات ضاع 300 مليون عربى مسلم بكل ثرواتهم وطاقاتهم ومواردهم وضاعت من قبل القدس والاقصى وفلسطين والعراق والسودان ووصلت الدول العربية الاسلامية الى قاع الامم بكل جدارة!!…ماذا كان سيفعل منصب اليونسكو او اى مناصب اخرى فى ظل هذه المستنقعات الاسنة فى البلاد العربية. مشكلة الدول العربية الاسلامية وعلى راسهم مصر والسعودية مشكلة داخلية ذاتية من صنع ايديهم وليست فى منصب عالمى يتقلده احد منهم ليتخذوه ذريعة للتطبييل والتزميرالاعلامى لما يقدمونه من دجل عالمى. ملفت انه رغم كل التنازلات والدونية التى مورست للحصول على المنصب لم ترضى اليهود والصهاينة فهنيئا لهم تحالفهم مع اليهود والصهاينة والامريكان ذل فى الدنيا والاخرة.
ياسريونس – ولاخسارة ولاحاجة و لكنها دلالة
الذي يعتبران اخفاق فاروق حسني في انتخابات اليونسكوانها خسارة انا اعتقد انها ليست كذلك فلقدسبقه في الامم المتحدة المصري بطرس غالي فماذااستفدنا وعلى اى شيء حصلنا ولنراجع دوره في الامم المتحدة وهوعلى راسها ولكنها دلالة واضحة اننا لاشيء ولم نقدم شيء نستحق علية الفوز بهذا المنصب الدولي ولاننسى صفر المونديال وغيره من اصفاركثيرة سابقة ولاحقة اتمنى ان نعي الدرس ونستفيد من الحدث فله دلالات كثيرة على المستوى المحلي والدولي والعالمي اكيد ان فاروق حسني يحمل معه الكثير من علامات الفشل العربي والتخلف المحلي فضلا عما تحتويه شخصيته من علامات استفهام واضحة00000000000 ياسر يونس اسماعيلية مصر
بن هويدي – النظام هو مصر
النظام المصري هو جزء لايتجزء من النسيج المصري بكافة أطيافه وأشكالة .. فخسارة الأستاذ فاروق لاتعني نهاية المطاف وهذه النتيجة نرتضيها طالما أن الإنتخابات تمت دون أي شوائب تعيق مخرجاتها..
Funny Mummy – You Are Dead
When I was alive, I was sometimes important, I made pyramids and Sphinx and sometimes had to wrestle with powerful forces bigger than myself and defeat them. It is now several thousands years passed, they have put my body in shops beside belly dancing bras and mini skirts, Hollywood has made sveral movies about me and have really made me a laughing stuff, but after some years people are not even amused anymore, I am boring them, because, i am just a smelly old corruding dead Mummy. I am Egypt finally at last in Peace
محمود العماري ليبيا – مالذي يفيدنا كعرب لوفاز
لقداستطاع الغرب واليهودايقاع حسني في الفخ عندما جعلوه يتراجع عن موقفه ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني ومعادته للسامية اليهوديةمن اجل ان يفوز بالمنصب لرئاسة اليونسكو لكنهم تخلوعنه واستبدلوه بإمرأة غربية كذلك لو فاز فاروق حسني مالذي سوف نستفيده كعرب بصفة عامة وكمصريين بصفة خاصةاليس لناعبرة في الامين السابق للامم المتحدة بطرس غالي مالذي ااستفدته مصر والعرب الاالعقوبات على ليبيا والحرب على العراق والهجوم على السودان إذامالذي سوف عرب نستفيدوا منه كعرب إالا اكثر انصياعاللغرب وامريكا
المتعبد فى الله – كم انا سعيد
الله عليك وعلى هذا المقال الرائع ولا ياتى بعد هذا القول قول اخر
نبيل العلي – لماذا الحيرة
وهل تظن أن الغرب يحترم مواده الاستهلاكية كثيراً ؟؟ فما هذه الأنظمة بنظره إلا مواد استهلاكية يستعملها ويرمي بها في القمامة كلما احتاج لذلك. فلا يقيم لهم وزناً لأن الذي يجعل تقدير قيمته بيد الآخرين لن يفلح في معرفة قيمته الحقيقية. وحدها إيران ورئيسها المنتخب تعرف قدرها وقيمتها ووحدها سوريا ووحده حزب الله يعرفون قدر نفوسهم لأنهم يمتلكون قرارهم ، أما بقية الأعراب ودول الاعتلال فإن فاتورة الوزن موجودة في جيوب الآخرين. وكما يقول المثل”عمك أصمخ” فهم لا يصغون كثيراً لما تقول ..
سوسن – ماذا لو فاز حسني ..فاروق و ليس مبارك
حتى لو فاز فاروق حسني فماذا كان سيقدم او يخدم الثقافة العربية ؟؟ من جاء الى منصب او كرسي وخدم امته العربية ؟ كل يغني على ليلاه في كل المواقع وكل المناصب ونحن امة يعرب بتنا معروفين بالخنوع والهروب والجبن ونحتمي خلف مقولة الحمكام لو كنا نعترف بعروبتنا لكنا حذفنا كل الحكام العرب المتوارثين ابا عن جد وجئنا بمن يعيد لنا الكرامة
fatima from Algeria – what ?
Mr Housni has been a minister for 22 years ??. oh my god , i thought only presidents and kings and Emirs remain that long , so now even our Ministers remain as long as the dictators in Office . what a joke and then they want to represent us at the UNESCO . we have become a laughing stock of the world , honestly .
fatima from Algeria – Iam glad he lost
I tend to distrust Arabs in High Positions because they tend to change and become true Allies to America and Israel and they will start talking a different language that will please America . what did the kuwaiti Abdullah yacoub Bishara do for the Arabs and Palestinians at the UN for 10 years he did nothing at all . the Last time AL Jazeera visited him in his home , he was surrounded by Bush Photos , i felt sick hearing him praise America , i thought oh my god he represented us at the UN no wonder we lost Palestine . what about Boutrous Boutros Ghali nothing as well . so i was not expecting much from Mr housni except a different Language that will please the zionists. Arabs tend to forget the Arab agenda when they reach power
riskability – USA – بروح رياضية
تهانينا للسيدة ايرينا بوكوفا وحظ اوفر للسيدين فاروق حسني وغازي القصيبي في الدورات القادمة
محمد الرضا – فلوريدا
المشكلة ليست بمن هو المارد ومن هو القزم,يا اخ عبد الباري, المشكلة في الانحناء لغير الله …او لزرع القنبلة. والى الاخ الذي يتمنى لو يقراء مبارك المقال, اخي, مبارك لا يقراء ولا اظن احدا من زعماء العرب يقراء.
محمد سيف الحق – العيب في نظام التصويت
نعم العيب في نظام التصويت ومكانة مصر والسعودية محفوظة إلي يوم الدين بإذن المولي الكريم شاء من شاء وأبي من أبي. فالأقرب للعدل والمنطق في نظام التصويت المتعدد المراحل والذي يسمي أحيانا بالقراءات هو احتساب المجموع التراكمي للأصوات وليس العودة لنقطة الصفر بعد كل مرحلة مما يهدر ما سبق ويسمح بالكثير من التلاعب والإخلال بنزاهة الاقتراع كما حدث. هذا هو الهدف من التصويت علي مراحل. لو طبق هذا النظام الأكثر عدالة وانسجاما مع تكرار عملية التصويت لفاز المرشح المصري عن جداره لتقوقه في المجموع التراكمي. العيب إذا هو في نظام التصويت الذي لا ينسجم مع تكرار عملية التصويت دون تكرار احتساب الأصوات كما يحدث في كل الدنيا. هل يستوي طالب حصل علي درجات متدنية في 3 سنوات وحالفه الحظ في الرابعة مع طالب دائم التفوق في جميع السنوات؟
حمام الأشقر – صفعة السيد لخادمه
ربما يستغرب البعض كما استغرب الأخ عبدالباري عطوان لماذا لم تكافىء أمريكا والدول الغربية مرشحي مصر والسعودية كونهما أهم حلفاءهذه الدول بالمنطقة؟ وانا بدوري أسأل السيد عبدالباري منذمتى كان الخادم يا سيدي يكافأمن سيده ما دام يجد فيه انه مجبر لتنفيذ ما يأمره وكيف غاب عنك أن أمريكا والدول الغربية عامة مرغمة على تنفيذمطلب اللوبي الصهيوني المتحكم بمصائر قياداتهم السياسيةوانه لولا اللوبي الصهيوني لما نجح اوباما اوساركوزي او غيرهم من قادة هذه الدول. اما وان غباء هذا الحاكم العربي الذي لم يدرك بعدانه بالنسبة للغرب ليس أكثر من حمارلتنفيذالمهمة المطلوبة منه او على أفضل الأحوال خادم عليه ان ينفذ ما يملى عليه كماان هذا ليس ذنب حسني ولا ذنب الدكتور القصيبي غير ان الذنب هو عدم فهم حكامهم وملوكهم.
عزالدين طهاري الجزائر – صفعة للنظام العربي
هزيمة فاروق حسني كانت متوقعة لاسباب عدة لعلى ابرزها هو الصورة القاتمة التى تخيم على الثقافة العربية الحالبة وغياب الحرية الفكرية في الوطن العربي ام العامل الثاني فهو سيطرة اللوبي اليهودي على سلطة القرار في الغرب فحتى لو ان العرب قدموا مرشحانظيفا قلن ينجح فببساطة وانا اوافق رأى الاستاذ عبدالباري عطوان المشكلة فينا وفي انظمتنما الاستبداديةمن المحيط الى الخليج وفي هذا الوضع المزري لن ترضى عن اليهود والنصارى حتى لو اتبعنا ملتهم والمسألة هنا مسألة ميزان قوى اقتصادي وسياسي وثقافي ليس الا.
هاجم – اليونسكو
من يقمع ثقافة أمته و حضارة سبعين قرن و يبدلها بهمبورغر معفن لا يستحق إدارة ثقافات الأمم
abufahd – كالعادة …..مقال عميق المعاني
سيدي الكاتب/ كالعادة مقال شيق بمعلوماته الغزيرة ولنا تعليق مكمل له كالتالي: كون أن النظام المصري “انظمة تفتقر الى الحد الأدنى من الديمقراطية والحريات العامة، وينخرها الفساد، وتطبق سياسات تعادي الثقافة والابداع، وتفرض رقابة متخلفة تنتمي الى العصور الوسطى، وتعادي التطور والانفتاح على الثقافات الحديثة والمتقدمة.” بدون جدال .. إلا أننا لا نستطيع سوي ذكر نفس الكلمات والمعاني عن النظام البلغاري و ممثلته إيرينا بوكوفا وعقود الزمن تحت الحكم الشيوعي ثم السقوظ المدوي على الجانب المعاكس من أجل تلقي الفتات من العالم الغربي … الخروج من حلف وارسو الى الدخول فى الحلف الأطلنطي و..و.. الخ ولكنها العقدة الآرية التى تحتم إختيار الجنس الأعلي مرتبة من …. العرب . هذا أولا . (تابع 2)
احمد بارود – مرة وحدة يونسكو؟
عن اي خسارة تتحدث يا اخ عبد الباري لو كانت الشعوب حية لما احتاجت هذه المناصب وفي مسرحية جاليلي يقول التلميذ ويل لامة ليس فيها ابطال فيرد جاليلي ويل لامة تحتاج الى ابطال وقراءة بسيطة لاي من تقارير التنمية البشريةتفضح وضعنا التعليمي ايما فضيحة فنحن لا نقرا ولا نترجم ولا نؤلف لا ناخذ لمعرفة ولا ننتجها هل يعقل ان نتراس منظمة العلوم ونكون حمير الاسفار فنحن خاسرون ومهزومون بامتياز نملك عناصر الهزيمة الاختلاف والتخلف والاهمال والعجز والتغني بامجاد هي اقرب الى الاسطورة منها الى الحقيقة لا يسمن ولا يغني فالانظمة مهزومة والاحزاب مهزومة والشعوب مهزومة لانها هي مكونات الامةالتي لا تقرا…..كل يهودي يقرا في السنة40 كتاب ….في المقابل كل 80 عربي يقراو كتاب في السنة (ahdr 2003( ,والحديث يطول
abufahd – مقال شيق
سيدي الكاتب / ثانيا: أجمل تصوير بلاغي فى المقال هو مقارنة السقوط المدوي للمرشحين السعودي والمصري بإستجداء و ركوع رئيس النظام المصري أمام صديقه الصهيوني وعدو الشعوب العربية لمساعدة ربيبه فى الحصول على المنصب إياه ولكنني أختلف معكم فى قول أن فاروق حسني له تاريخ مشرف حيث يكفي تواجده لمدة 22 عاما كوزير لمعرفة أية تاريخ مشرف يمكن أن يكون قد قدمه لبلاده والى أى درجة من السقوط و الإنحدار وصلت إليه الثقافة والفنون فى عصره المشرف!!! وحتي إذا ما كان قد فاز بالمنصب فإن أفعاله لم ولن تكون بأحسن من أفعال نظيره المصري بطرس بطرس غالي الذى جلس على قمة الأمم المتحدة لفترة واحدة من أجل تحويلها الى منظمة الأمم المتحدة الأمريكية ثم طرده من منصبه شر طردة بعد إنتهاء ولايته وعدم تمديدها برغم كل بذله من أجل إرضاء أسياده فى واشنطن و تل أبيب. … تابع3 .
abufahd – مقال شيق …… 3
سيدي الكاتب / ثالثا : نحن نتابع الوضع الثقافي فى مصر بحكم كونها أكبر مصدر فى العالم العربي بالإبداع الثقافي من العقاد الى طه حسين وغيرهم من العمالقة الذين ترفعوا عن إستجداء جائزة الأوسكار أقصد نوبل فى التزلف للصهاينة والنيل من زعمائهم (عودة الوعي) من أجل أوسكار أو نوبل ولكنها مصيبة 90% من الكتاب والمثقفين والصحفيين والفنانين الذين يعبدون ملوكهم حسب المقولة المشهورة = مات الملك عاش الملك = فمن يري ما كتبه الكتاب والصحفيين والفنانين فى عصر الملك فاروق وعصر عبد الناصر وعصر السادات ثم عصر المبارك نجدهم جميعا قد رقصوا على أنغام كل عصر من هذة العصور دون أدني خجل أو إحمرار فى الوجه بل التباهي بقول الشيئ و نقيضه على توالي العصور … فما أشبه اليوم بالبارحة والطهور كل يوم أو عصر بوجه مخالف .
صلاح – أمة العرب
نحن أمة فاشلةعلى جميع الأصعدة من القواعد الى القمم. أتمني اصدار فتوى تحرم علينا لبس ما هو غير عربي! يا ترى كيف سنكون.
Mass – الانتصار الكبير
السيد عبد الباري عطوان ربي يعطيك العافية نعم هذا هو الانتصار الكبير والفوز المبين عندما نصبح امة تحترم مواطنيها، وتفتح مجالات الحرية والابداع امامهم، وتنتصر لقضاياها، لن يهم بعد ذلك اذا فزنا برئاسة اليونسكو او الأمم المتحدة، لأن العطاء الحقيقي يبدأ في الوطن، ومنه ينطلق الى العالمية.
مهندس محمد – رد
اوافق الأستاذ عبد الباري في كل ما قاله ولكن نحن كعرب محتاجون للأحساس بالأنتصار ولو في اي مجال ولكن فشل على الساحة السياسية رغم الجهود الدبلوماسية والتنازلات وفشل على الساحة الثقافية كثير مهندس محمد مواطن مصري
يوسف.الجزائر – هكذا هم الصهاينة
ماذا تعنى اليونسكو ومنضمة حقوق الانسان والامم المتحدة وووو….. انما هى فروع استعلاماتية استخبارتية ضد شعوب ودول العالم الثالث وخاصة منها العرب والعراق المثال الاكبر. اسرائيل والغرب وجهان لعملة واحدة لقوله تعالى لن ترضى عنك اليهود والنصارة حتى تتبع ملتهم.تاريخ اسرائيل وبروتوكولات ال صهيون نشأ على الغدر والمكر والخديعة واذلال النفوس الضعيفة الهزيلة.ومن العرب المستعربين الطامعين نتيجة مصالح ذيقة تقدم التنازلات والانبطاح.لكن قطاع الطرق وشذاذ الافاق الصهاينة الخناجير يكافؤونهم ب….مدة الصلاحية انتهت…… بالنتيجة والمحصلة كشفوا المسطور وعروا السياسة الناعمة والمكانة المرموقة. ولكم فى فاروق حسنى العبرة والثال ياألوا الالباب السلام.
عقيل – من أفضل ما كتبت
هذه المقالة من أفضل المقالات لعبدالباري عطوان وهي تضع اليد على الجرح وتشخصه.
Hassan Alabdullah – history definitely will dam them.
Zionists know that Mubarak is a weak leader because he is isolated in a valley and Egyptians people in another.On the other hand, President Clinton said once when he first met Netanyahu, he thought that he was talking to the president of the United State. So what a big deference in a reality on the ground. President Assad who represent the real Arab brave, dignified and respectable leader is the hope and the alternative to those thugs that history definitely will dam them.
اسلام – وبعد
والان ماذا سيقول السيد حسني للعرب عن اعتذاره المشين لليهود هل انه غير مقصود كما قال لليهودان تصريحاته ضد اليهودغير مقصودة. لقد توقعت ان فاروق سوف يتلقى درسا قاسيا من اليهود عندما طلب منه الاعتذار في كبرى الصحف العالمية وليس المصرية، والمتابع للاحداث يرى ان اسرائيل حصلت على امور كثيرة على لسان نتياهو بعد ان طلب مبارك منه عدم الاعتراض مثل عبور الغواصات الاسرائيلية لقناة ((الشهداء)). ولكن ببساطة السيد فاروق لايعرف اليهود لانه نسي قول الله فيهم “اوكلما عاهدوا عهدا نقضه فريق منهم”
abdelhamid abourya – الي السيد عبدالبارى
لقد اصبت كبد الحقيقه
احمد العربي – رد على اشرف
معك كل الحق ماذا سينفع هذا المنصب فى ضل هذا المستنقع الاسن
نضال – اين تعليقك يا “بن هويدي”
انني سعيد جدا للخسارة، ليس شماتة وانما بسبب ما قلته في خاتمتك لأنه” من خسر هو الذي قذف به الى هذه المعركة على امل تحقيق انتصار يعطي مادة احتفالية لاعلام ينفخ في قربة نظام يتقزم، ويمارس كل انواع الخداع والتضليل ضد شعبه.” بالمناسبة اين انت يا بن هويدي والذي قلت “سبق وإن أعلنت فوز الإعلامي الكبير فاروق بهذا المنصب وهذا ليس ضربا بالودع أو شعوذه وإنما نابع من مكانة هذا الإعلامي الكبير الذي حظى بثقة الريس مبارك لأكثر من عقدين من الزمان ..”. فعلا انه ليس ضربا من الودع!! وانما كتبت وتكتب ذلك ضربا من النفاق و”الدلع” للنظام، علك تقطف شيئاً من ثريدهم النتن.
محسن خيرى – ردا على الاخ / محمد يعقوب
مع اقرارى باختلافى مع حسنى مبارك – اتساءل عن معنى توجيه اللوم لحسنى مبارك وحده بتعقيب الاخ محمد يعقوب – وان كان مبارك مخطئا بلقاء نتنياهو وطلب دعمه – الا انه يقابله علنا – فلماذا لم يوجه اللوم الاخ محمد الى قادة الانظمة العربية الذين يعيثون فسادا من تحت الطاوله – كلهم بلا استثناء واحد – لماذا لا يوجه اللوم الى النظام السعودى والخليجى اصحاب الثروات التى تجعلهم فى غنى عن الاذلال لامريكا واليهود الا ان تاريخهم يثبت انهم لايمكن ان يعيشوا بدون خيانة وتبعية فهم امه تبعة للروم او الفرس او امريكا – ولن ننسى انهم قاموا بارشاد ابرهة الحبشى على البيت العتيق مقابل الحفاظ على كراسى ملكهم تماما كما قاموا بادخال نصارى امريكا الى جزيرة العرب التى طهرها رسول الله من رجس الكفرة ايضا مقابل كراسى ملكهم – طبعا خلال حربى امريكا على العراق وتدميره .
من بعد كلماتك …الوقوف شكرا لك – شكري لك
لم يخطر في بالنا مطلقا ان يأتي اليوم الذي نرى فيه رئيس مصر العظيمة، صاحبة الارث الحضاري الذي يمتد لاكثر من سبعة آلاف عام، يرجو بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة غاصبة، ارهابية، مدانة بارتكاب جرائم حرب ضد الانسانية، واقيمت على حساب شعب عربي مسلم، ولا يزيد عمرها عن ستين عاما، لوضع ثقلها خلف المرشح المصري، والمساعدة على انجاحه في هذا المنصب. فهل يستحق هذا المنصب هذه الانحناءة من هذا المارد العملاق امام القزم الاسرائيلي، لنكتشف بعد ذلك ان اللوبي الاسرائيلي المدعوم امريكياً هو الذي لعب الدور الاكبر لاسقاط السيد حسني وتشويه صورته واتهامه بمعاداة السامية؟
د. فائد اليوسفى – سؤ الخاتمة
شاء الله أن يخسر فاروق حسنى وليست اى خسارة، بل خسارة بذل. فقد تعهد بالتطبيع، وتراجع عن جميع مواقفه السابقة، وبل وتعهد بزيارة الكيان الغاصب، هذا كله فى سبيل الفوز بهذا المنصب. وليس هذا فقط فقد اذل الله رئيسه مبارك عندما طلب العزة والنصرة من نتانياهو. المشكلة أن كليهما الرئيس والمرشح لا يؤمنان بالقدر بل يؤمنان ب “إنما أوتيته على علم عندى” ففاروق حسنى لو امن بالقدر لفاز وراسه مرفوع لان الفوز والنصر بيد الله وليس بالسياسة .
محمد دبش – الأسياد لا يشكرون العبيد علي تقديم الخدمات
.شخصيا لم اتمني فوز هذا المرشح رغم انه مصري عربي مسلم و السبب ان هذا المرشح اعلن انبطاحه و اعتذر بسرعه لاسرائيل بسبب تصريحه بحرق او اتلاف الكتب اليهوديه مع ان اسرائيل قتلت الف و خمسمائة فلسطيني في غزه و لم تعتذر و لم تعترف كما انه لو فاز هذا المرشح المصري لهذا المنصب لاستغل النظام المصري هذا الفوز لمصلحته لاظهار صوره جيده للنظام امام الشعب المصري كما يعمل عادتا حتي و لو في فوز فريق المنتخب المصري للكره في مباراة وديه بارجاع السبب في هذاالفوز لفضائل النظام
احمد حامد – ا
والنتيجة: اراقة ماء الوجه بلا مقابل.. وتغيير اتجاه بوصلة فاروق حسني 180 درجة في سبيل الحصول على المنصب؛ والنتيجة؟ صفر. نأمل ان لا تتدحرج المواقف القادمة الى الحضيض على امل الحصول على المنصب في الدورة القادمة.. أسأل سؤالا بسيطا: ما الذي سيفعله النظام المصري بعد ان ضحكت اسرائيل على ذقونهم وابتزتهم بالافعال والاقوال والتصريحات
شعبان – مصر – لسان الشماتة
عندما يسقط الثور تكثر السكاكين
علي احمد – لاتمثيل
لافاروق حسني ولاحسني مبارك يمثلان مصر وشعب مصربل هذه الهزيمة هدية من الامريكان و الصهاينة للنظام المصري على الخدمات التي يقدمهالنظام لهما !!!
nabil alashtal – الدمية
لاصناعة لا تكلونوجيا لا زراعة لا تقدم علمي للنظام المصري واورث التخلف والفقر والعوز والرشوة للشعب المصري, اصبحت عوراته مكشوفه امام شعبه والعالم اجمع لان النظام المصري من وقت اعتلائه العرش لم يخلف للشعب المصري سواء الذل
Un Hwadee – To Ben Hwadee
Your friend has lost, what do you think??
حدّة منّاع-تبسّة-الجزائر – إنّنا نعيش إنتكاسة
المشكلة في المنطقة العربيّة ليست في الانظمة الشّموليّة فقط,وإنّما في تغلغل التيّار الدّيني في المجتمع.هذا التيّار الّذي يحرّم الإبداع والإنفتاح على الحداثة.كيف تريد للثّقافة ان تزدهر في مجتمعات إنتشرت فيها ثقافة الحلال والحرام وغاب عنها كل تطلّع للخلق وإلإبتكار.إنّنا نعيش ردّة حضاريّة والمشكلة هي الحكّام والدّعاة.لقد تحالف الإثنان معا وعملا على تخلّفنا وبقائنا عاة على الحضارة.
سلطان العرب – خسارة – مربحة
مبروووك للعرب خسارة حسني … خيرها في غيرها
التائب –
هذا المنصب خاص بالرئيس المصري ولا يصلح لغيره، لو ترشح لفاز ولكن المجتمع الدولي خشي فقط من مسألة التوريث
samer – عاى نفسها جنت براقش
ليس من عادتي الشماتة ولكني والله شامت بشخص فاروق حسني الذي تنازل واستسلم وألغى تاريخا مشرفا لم تبقى مقاوما فتحظى باحترام المقاومين ولم تقبل حتى مستسلما فتحظى بمنح المطبعين على نفسها جنت براقش
محمد التهامى – المنضومة الدولية
اولا خسارة المرشح المصرى العربى هى خسارة كبيرة للنضام المصرى والانضمة العربية الخانعة للاستعمار والتى لاتعرف المنضومة الدولية جيدا ،المنضومة الدولية لاتعرف العاطفة ولا سداجة الروءساءالعرب المنصاعين وراء امريكا،يبدو انهم شاطرين فى الحساب والرياضيات والاحصاء ونحن شاطرين فى الكلام ووالندب على الروءس.
جمال أبو السعود ( واحد مفروس) – سقوط فاروق حسني
أؤيد بشدة ما جاء بالمقال وكل ما ورد به وياريته ما غير موقفه وتنازل عن آرائه للحصول علي المنصب وهاهو عاد بخفي حنين والهزيمة للنظام الذي دعمه بكل شدة ونتمني أن يفي فاروق حسني بوعده ويستقيل من الوزارة وكفاية عليه 22 عام وهو عمل مجهود كويس بها فترة توليه ويترك الكرسي لغيره أشك في ذلك؟ وياريته ما تنازل عن آرائه مرة أخري
عمر – ولن ترضي عنك اليهودولاالنصاري حتي تتبع ملتهم
ولن ترضي عنك اليهودولاالنصاري حتي تتبع ملتهم
المهتدي – عبداللطيف من ايطاليا
اخي عبالباري يسلم قلمك ويسلم فمك والله لتقول الحق كم كنت اتمنى هذيمت هذا النظام
كريم تونس – ألف مبروك للنظام المصري..صفر كاس العالم وإسرائيل مرتاحة
ألف مبروك للنظام المصري..صفر كاس العالم وإسرائيل مرتاحة لهزيمة فاروق حسني…ومبارك إستقبل ناتنياهو قبل يومين بالقاهرة…ألم يعلموا ان الصهاينة لاعهد لهم
عاطف – فلسطين – ن اجل ان يكتمل المسلسل
من أجل أن يكتمل مسلسل الاهانه كان يجب عليه ان يعتذر اولا وبعدها يرمى الى قارعة الطريق. خسر السيد حسني كل شيئ , فقد المنصب وفقد احترام امته, الان يستطيع أن يستجدي الاحترام على ابواب النظام المصري وبالطبع لن يجده هناك. النظام تناول القضيه وكأنها صلحه بين عرب او مسألة طوشه بين أولاد. الحقيه رفضه كان افضل للعرب . فلو أنتخب كما ذكرت يا أستاذ فأنه سيقضي الفترة القادمه بالاعتذارات وسيغرقنا بها , ربما هذه الاوروبيه تكون ذات موقف مشرف أكثر – على الاقل لم تعتذر حتى الان .
المسلم – دفع الله ما كان أعظم
الرفعة والنصر والتمكين يبدأ من أوطاننا فقط وليس من تولى المناصب الاممية التى لا تسمننا ولا تغنينا من تخلفنا عن الامم التى تركتنا فى غياهب جب القرون الوسطى وانطلقت الى رحب الابداع والتطور
عمر – ولن ترضي عنك اليهودولاالنصاري حتي تتبع ملتهم
ولن ترضي عنك اليهودولاالنصاري حتي تتبع ملتهم
SALEM EL-KOTAMY –
لاطلت بلح الشام ولاعنب اليمن،خسرت دينك
ابوجنات – تهنئة
كل عام وانت بالف خير استاذنا الكبير عبدالباري عطوان ربنا يزيد من امثالك في الهذا الزمن العجيب ويهدي حكامنا العرب ورحم الله صدام اسد العرب وعبدالناصر
الطاهر التونسي – ما الفائدة من وجود عرب في المنظمات الدولية
كان بطرس غالي امينا عاما للامم المتحدة وفي عهده احتلت العراق ودمرت وكانت مجازر قانة في لبنان والاعتدات علي البلاد العربية وكان محمد البرادعي امينا عاما لمنظمة الطاقة النووية ووقع استباحة العراق بدعاوي التفتيش ودمرت بدعوي امتلاك الاسلحة النووية المحرمة كذبا وبهتانااذا ما الفائدة من وجود عرب وخاصة من مصرعلي راس منظمات دولية ليس لعدم كفاءتهم ولكن لضعف حكام مصر الذي جعل منهم عمالقة من ورق لا يقدمون ولا ياخرون واسال ماذا جنت الحكمات العربية المعتدلة من اعتدالها غير الهوان والذل لشعوبها وامتنا العربية
لورنس العرب – ماذا لو كان فاز؟
هل كنت ستكتب هذا المقال لو كان فاز؟ انا اعلم ماذا كنت ستقول وقتها، كنت ستقول ان امريكا تكافيء النظام المصري على تنفيذ الاوامر، يعني في جميع الأحوال مصر مدانه بعد يا عطوان!
محمد صادق – خسارة للنظام وليس لمصر
تحيه طيبه، اتفق مع جل ما جاء في مقالك، ولكني، في نفس الوقت، احمل السيد فاروق حسني وزير الثقافة المصري بعض المسوليه في فشله، فليس من المقبول ان يهدد وزير للثقافة بحرق كتب بمكتبات الدوله مهما كانت نوعية هذه الكتب. ورغم ذالك، فقد كان بودي ان يقف صامدا في موقفه بدل الانحناءة المخجله امام القزم الاسرائيلي، كما جاء في مقالكم القيم ودمتم محمد صادق، مالطا
سالم – الغرب و العرب
الغرب او الامم الاخرى لا تحترم العرب اي الانظمه العربيه مهما قدموا من خدمات و تنزلات لامريكا و اسرائيل لانه يعرفون سر هده الانظمه و الشعوب صانع الاصنام لا يعبدها و لا يحترمها و فاروق حسني ما هو الا صنم في النظام المصري يهلل و يكبر للصنم الاكبر
بشير إبراهيم – خسارة دبلوماسية
خسارةالسيد فاروق حسني وزير الثقافة المصري في معركة أنتخابات منظمة اليونسكو بصرف النظر عن مواقف فارق حسني من قضايا حقوق الأنسان والديقراطية تعتبر خسارة دبلوماسية كبرى للعرب والمسلمين جميعا . اليونسكو كانت دائما صخرة أمام النفوذ الصهيوني وحتى الولايات المتحدة أضطرت إلى مقاطعتها لفترة طويلة من الزمن بسبب قراراتها ضد إسرائيل . وليس هذا فقط فنجاح وزيرة خارجية بلغاريا السابقة الدولة الأوربية الأكثر تأييدا لاسرائيل والسياسة الأمريكية المحافظة له مغزي سياسي بعيد المدى في الحملة الغربية على الأسلام . ولهذا فسيسجل التاريخ مدى تأييد المنظمة العالمية للصهيونية ودورها السياسي والثقافي في العالم ومواقفها السلبية من الثقافة العربية والثقافة الأسلامية . والعمل على إنحسارها بعد أن ترعررت وتوضدت دوليا.
wiliam – farouks husni”s husni!
arab countries who are full of hatred to their arab citizens .arabic countries who killed palestenians much more than our enemy izrael,countries who denies the minimum of human rights to palestenians since 60 years (cause they dont want from us to forget palestine !!!!)they said if palestenians got some rights as humans they are not refugees so we have to be killed at our refugee camps ,tortured no jobs no health insurance no hope instead of saying thanks to palestenians for building a lot of arabic countries. bravo mrs IRINA BOKOVA REALY U DESERVE THIS PLACE !!!
يوسف الجزائر – مكافاة التنازلات
عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم خسرنااهم من منصب رئاسة اليونسكو خسرنا امتنا وعظمتنا وانفسناوحتى ايماننا بالله عز وجل من اراد العزة لغير الله ادله الله
م علي ناصر الاردن – الانظمة العربية
نشكر لك هذا الايضاح الجميل واعتقد ان الشعوب تعرف الحقيقة وتعرف بان العدو مهما عملت له وتنازلت عن ثوابتك يريد المزيد ولن يعطيق شيئا كونه عدوك وهذا حقا مشروع له ز نريد ان تعرف الانظمة التي تلهث وراء سراب حقيقة ما كتبت يا دكتور وشكرا لك
عبد اللطيف البرقا وي الما نيا – طريق العالميه
لا اعرف ماذا قدمه بطرس غالي للقضايا العربيه وفلسطين بالذات وما قدمه البرادعي للوطن العربي وخصوصا للعراق اذ كان مفتشيه يوميا داخل المفاعيل النوويه لاخر يوم يرسلون التقارير المزوره لسيده بوش وبلير تاركين دوله الصهاينه تصول وتجول دون رقابه طيله عشرات السنين هذا هي طبيعتهم لاجل المنصب يقدمون كل شيء والان جاء دور رئيس منظمه اليونسكو وقدم السيد فاروق حسني كل ما عنده من اعتذازت وتنازلات لليهود ولم يبق عنده من جديد ليقدمه حيث اصبح ورقه محروقه لا يستفاد منها ولتكن هذه عبره ودرس لمن يجيء بعده
yazidamar algerie – نتيجة أثلجت صدرنا
إن كل غيور على هذه الأمة تثلج صدره هذه النتيجة التي تؤشر إلى أي مدى بلغ النظام الرسمي العربي من الذل و الهوان في نضر الغرب رغم سياسة التذلل أمام إسرائيل و التمسح بعتبات البيت الأبيض و التي لم تشفع له حتى في رئاسة هذه المنظمة الثقافية الدولية و التي لا محل لهامن الإعراب في واقع أمتنا العربية لأن داءنالا شفاء منه برئاسة هذه المنظمة أو تلك و إنمابزوال هذه الكروش و العروش …و ترك الأمة تتولى زمام أمرها…
سيف دمشق المانيا – فاروق حسني وتنازلاته
اغضاب الاستعمار واسرائيل اسهل من ارضائهما تكفي تنازلات من السيد فاروق حسني ومصر ام الدنيا امام اسرائيل ولفك الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزه
ندى – يا فرحة ما تمّت
اللي يريد الحلو يصبر على مرّه: بل يـــصبـــر علـــى ذلّـــــه وكل عام وأنت بخير يا أستاذي عبد الباري عطوان.
إبراهيم – عظيم
عظيم يا أستاذ عبد الباري ، فالنظام انحنى ومع الأسف اركع المارد للعدو وهذا وضع طبيعي لنظام طالما اعتز بذاته وبتاريخه المغزي سواء مع شعبه أو مع أمته ، وهذا والله وضع مصر الطبيعي في ظل هذا النظام .
S. bachir ALGERIE – on change pas une équipe qui gagne
المثل الفرنسى القائل :لا يمكن تغيير فريق تعود الانتصار ينطبق علي العقلية الغربية تجاه العرب او بالاحري الخلفية التي علي اساسها خسر فاروق حسني تثبت ان الدوائر المقررة لمن هو اجدر بالمنصب لن تسمح بتولي عربي لهدا المنصب و بخاصة عربي كان لوقت قريب يجاهر بعدائه للسامية ,الاضمن لهم ان يتولاه احد علي نهجهم و طريقتهم ,خساره حسني كانت متوقعه علي الاقل لكل متمعن بالامور لكن ما يحيرني هو فاروق حسني :كيف يعقل ان يتوقع ان يفوز بالمنصب و هو الرجل الدي اغضب اليهود و حلفاءهم وكيف اقتنع بالامر?اما ان يكون الرجل قد اغتر بنفسه هو دفع لهدا الامر كحصان رهان او ما لا ارجو ان اصدقه قد تواطء ليكسب الانتخابات زخما ما?فى كل الاحوال اني اسف عليه من خساره الامرين:المنصب و ما كنت اكنه له من احترام.
أبو خالد – فرخ البط
الاستاذ الكبير عبد الباري عطوان المحترم، لقد جانبك الصواب هذه المرة وأنت تتحسر على خسارة فاروق حسني للمنصب الأممي. لنفرض جدلا أنه فاز بهذا المنصب فما هي الفائدة المرجوة . لا فائدة ترتجى والحمد لله على خسارته لأنه لو فاز لكان قد أسهم في زيادة احتقار الامم لنا بسبب حجم انبطاحه.
saidane bachir – on change pas une équipe qui gagne
المثل الفرنسى القائل :لا يمكن تغيير فريق تعود الانتصار ينطبق علي العقلية الغربية تجاه العرب او بالاحري الخلفية التي علي اساسها خسر فاروق حسني تثبت ان الدوائر المقررة لمن هو اجدر بالمنصب لن تسمح بتولي عربي لهدا المنصب و بخاصة عربي كان لوقت قريب يجاهر بعدائه للسامية ,الاضمن لهم ان يتولاه احد علي نهجهم و طريقتهم ,خساره حسني كانت متوقعه علي الاقل لكل متمعن بالامور لكن ما يحيرني هو فاروق حسني :كيف يعقل ان يتوقع ان يفوز بالمنصب و هو الرجل الدي اغضب اليهود و حلفاءهم وكيف اقتنع بالامر?اما ان يكون الرجل قد اغتر بنفسه هو دفع لهدا الامر كحصان رهان او ما لا ارجو ان اصدقه قد تواطء ليكسب الانتخابات زخما ما?فى كل الاحوال اني اسف عليه من خساره الامرين:المنصب و ما كنت اكنه له من احترام.
ابو مرير – النتيجة معروفة مسبقا
نحن كمصريين نتقبل هذا الموصوع بصدر رحب فماذا جلب لنا السيد بطرس غالى وماذا جلب لنا السيد البردعى وما الذى كان سيجلبه فاروق حسنى الا مزيد من الطبيع مع الكيان الصهيونى الذى زرعة الاستعمار الانجليزى وقام بتسبيته الغرب وامريكا بحقن مسبتة لن تفيد فى المستقبل لأن دوام الحال من المحال ….!
|